و قال د.عبدالله العليمي لقد خسر اليمن برحيل الدكتور أحمد الأصبحي، أحد أبرز رجالاته الأوفياء المخلصين الذين ساهموا في عملية البناء والتنمية من خلال المواقع القيادية التي تقلدها والتي من أبرزها وزارات التربية والتعليم والصحة و الخارجية ، كما هو الحال مع المؤتمر الشعبي العام الذي خسر واحداً من أبرز مؤسسيه وقياداته التي أسهمت في بناء هيكله التنظيمي.
وعبر الدكتور العليمي في برقيته لنجلا الفقيد و كافة أسرة ال الأصبحي بأحر التعازي وأصدق مشاعر المواساة، سائلاً المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وعظيم مغفرته، وأن يسكنه فسيح جناته، ويلهمهم الصبر والسلوان.