وقدم الصحفيون شهادتهم عن الظروف المروعة التي عاشوها أثناء احتجازهم في سجون الحوثيين لمدة تزيد عن ٨ سنوات، وأكدوا تعرضهم لتعذيب وترويع من قبل المرتضى وآخرين في إدارة السجن.
وطالب الصحفيون باتخاذ الإجراءات اللازمة ضد المرتضى ومحاسبته على جرائمه، مشددين على أن السماح له بالمشاركة في مفاوضات الأسرى يمثل تخلًا عن المسؤولية الأخلاقية والقانونية، ويشجعه على مواصلة انتهاكاته.
وختم الصحفيون رسالتهم بالتقدير لجهود المبعوثين الأمميين في قضايا السلام والعدالة الاجتماعية في اليمن، متطلعين إلى تلقي رد فعل إيجابي على مطالبهم.