كشفت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن نسبة الحضور في بعض سرايا قوات الاحتياط لا تتجاوز 50%، في ظل ضغوط نفسية وأسرية متزايدة على الجنود.
وأشارت التقارير إلى أن قادة كتائب في الاحتياط تقدموا بطلبات لإنهاء خدمتهم بسبب الإرهاق الشديد والظروف العائلية الصعبة، ما يعكس تصاعد الأزمة الداخلية.
يأتي ذلك بعد مرور 655 يوماً على الحرب في غزة، ما تسبب في إنهاك كبير لقوات الاحتياط، التي تشكل العمود الفقري للعمليات البرية المستمرة.