تعيش امتنا على هامش الامم كونها امه مستهلكه فغذئها ولباسها ودوئها مستورد فضلا عن سلاحها وتسعى جميع الامم الاخرى لابقائنا على هذا الوضع لنكون سوقا لمنتجاتهم. .
واما السلاح فيبيعون لنا الانواع التى اصبحت فعاليتها محدوده ..
واذا احتاجوا لاموالنا لانعاش اقتصادهم وتقليل البطاله عندهم باعوا لنا السلاح المتطور لكن بدون ان نقدر على استخدامه لاننا غير مدربين عليه..
قياداتنا وولات امرنافي السلطه افهمونا ان صناعة السلاح امر غير ممكن ويحتاج الى موافقة الدول الكبرى وعقول ذات امكانيات خاصه وهي غير متوفره عندنا..
بعد السابع من اكتوبر 2023 م ومع معركة طوفان الاقصى اكتشفنا اننا قادرين على صناعة السلاح الذي سندافع به عن اوطاننا..
فالثله المباركه الموجوده في غزة العزه رغم الحصار الصهيوني المفروض عليهم في الخمسة عشر سنه الماضيه وفي ضل العوائق الاخرى المتعدد عندهم الا انهم استطاعوا بتوفيق من الله وبذلوا ما باستطاعتهم من جهد وتمكنوا من صنع اشياء موثره على العدو الصهيوني..ويتم تطويره من سنه الى اخرى.
اذا من الذي يعطل العقل العربي المعطى؟؟ انهم قادة هذه الامه وولات امرها الذين امرنا ان نطيعهم !!!