حضرموت اليوم / متابعات
توفي مساء أمس الإثنين 8/11/2010م معالي الدكتور محمد عبده يماني وزير الثقافة
والإعلام السعودي الأسبق وشيع جثمانه وصلى عليه بعد ظهر اليوم الثلاثاء في المسجد
الحرام ويدفن في مقابر المعلاة بمكة المكرمة.
ونسأل الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ومغفرته
ويسكنه فسيح جنانه, وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان وحسن العزاء وإنا لله وإنا
إليه راجعون.
ولد معالي الدكتور محمد عبده يماني في مكة
المكرمة عام 1359هـ الموافق 1940م.
* تلقى تعليمه الأولي في الحرم المكي الشريف.
* درس المرحلة الابتدائية والمتوسطة والثانوية
بمدارس الفلاح وتخرج منها عام 1383هـ.
* حصل على بكالوريوس العلوم في الجيلوجيا من
جامعة الرياض عام 1387هـ.
* درس الماجستير والدكتوراه في (كورنيل) في
الولايات المتحدة الأمريكية وتخرج عام 1390هـ حاصلاً على شهادة الدكتوراه في
الجيولوجيا.
* حاصل على دبلوم عالٍ في إدارة الجامعات من
جامعة وستنكس.
* بدأ العمل معيداً بكلية العلوم جامعة
الرياض سنة 1387هـ محاضراً بكلية العلوم بجامعة الرياض وأستاذاً مساعداً وأستاذاً.
* عيّن عام 1392هـ وكيلاً لوزارة المعارف
للشؤون الفنية.
* عيّن وكيلاً لجامعة الملك عبدالعزيز خلال
الفترة من 4-8-1392هـ إلى 28-7- 1393هـ.
* عيّن مديراً لجامعة الملك عبدالعزيز خلال
الفترة 28- 7-1393هـ إلى 20-9- 1395هـ.
* عيّن وزيراً للإعلام في الفترة من 20-9-1395هـ
إلى 11-7-1403هـ.
* نائباً لرئيس مجموعة دلة البركة من 11-7-1403هـ
وحتى تاريخه.
* رئيس مجلس إدارة اثنتي عشرة مؤسسة وشركة
تُعنى بمجالات الثقافة والنشر والصحة والعلوم والتعليم والتنمية والاستثمار، بعضها
محلية وأكثرها عربية وعالمية.
*رئيس مجلس أمناء جامعة الاحقاف
* عضو في مجالس إدارات عشر مؤسسات عربية
وبنكية وأدبية وخيرية.
* له أكثر من خمسة وثلاثين مؤلفاً مطبوعاً،
بعضها باللغة الإنجليزية، تناول من خلالها مواضيع علمية ودينية وثقافية مختلفة.
* نال العديد من الأوسمة والدروع والشهادات
التقديرية من أهمها:
* وشاح الملك عبدالعزيز.
* الميدالية التقديرية من حكومة أبو ظبي.
* الميدالية التقديرية من حكومة قطر.
* وسام برتبة قائد (كوماندوز) من جمهورية
موريتانيا.
* وسام (مهابوترا أوبيروانا) مع براءته من
جمهورية إندونيسيا.
* براءة وسام الكوكب الأردني من الدرجة
الأولى من جلالة الملك حسين.
* براءة وسام الاستحقاق الوطني درجة ضابط
أكبر، من رئيس جمهورية فرنسا.
* وسام إيزابيل لاكاتولييكا الكبير مع
براءته من جلالة ملك إسبانيا.