الصفحة الأخيرة

تريم / احمد بادباه 
بدت الحياة في تريم عاصمة الثقافة الأسلامية خلال الثلث الأول لشهر رمضان المبارك لهذا العام 1431هـ  على طريقتها المعتادة حيث العادات والتقاليد التي اعتادها أهالي تريم سوا كان فيما يتعلق باقتناء محتاجاتهم في الأسواق التي تكتض بالرواد خلال فترة العصر أو اكتضاض مساجدها بالمصلين في جميع الفروض أو عادة (العزومات ) و (التشاهير) التي تزخر بها تريم وضواحيها . 
وتستعد مساجدها القديمة والشهيرة لأستقبل الختومات المعتادة حيث تبدأ في العشر الاواسط من رمضان وتستمر حتى الليالي الأخيره منه .
عدسة (حضرموت اليوم )رصدت بعض المظاهر للحياة اليومية في رمضا في مدينة تريم .

وتبدا حكاية السنبوسة في اول المطاف كاهم مايقتنى لمائدة الأفطار 

بيع الصيد بكافة انواعة في اسواق تريم 

بيع البقل(الفجل )من ضروريات مائدة الأفطار لبعض الأسر 

وللحنيد اماكنه المخصصة في اسواق تريم 

المزارعون في اسواق تريم لبيع التمور 

سوق الحنضل والحلوى بعد ترميمه من قبل (الصندوق الأجتماعي للتنمية ـ المكلا)


باعة اللحوم يأخذو صورة للذكرى حيث لايوجد الزبون ربما بسبب الغلاء

جانب من سوق الخضار والفواكه 

بيع الأغنام مباشرة على ظهر السيارة (لاداعي للذهاب للسوق المخصص)



وهناك مواقع مخصصة لبيع (القضب )


الأطفال يوزعون زكاة الفطر (الحبوب) 

العاب للأطفال عند مسجد المحضار الشهير بتريم 


إضافة تعليق
الأسم
موضوع التعليق
النص