قال وزير الداخلية اليمني أحمد الميسري إننا سنعود إلى عدن سواءً بالحرب أو بالسلم ولن نتركها لمشروع التفتيت. وبحسب تسجيل صوتي أكد الميسري أن الجيش الوطني جاهز وقادر على خوض هذه معركة عدن. وشدد أنه لم ولن يتم الجلوس مع المجلس الإنتقالي الجنوبي على طاولة حوار واحدة، مضيفاً أن هذا أمر محسوم لدى كل مؤسسات الدولة في الشرعية. وأضاف بالقول:" إذا ما كان هناك من حوار فسيكون مع دولة الإمارات كونها صاحبة الأدوات العسكرية باعتبارها الطرف الرئيسي في النزاع لافتاً بأنها تقدم خدمة مجانية للحوثيين".
